إِتِّفَاقية الإستخدام

زوارنا الكرام في مدونة PRIOM01  نتشرف ونسعد دائمًا بزيارتكُم ونتمنى أن نكون على قدر المستوى الذي يُلبي بعض إحتياجاتكُم.

ما نُقدمه من خدمات مجانيه هو متاح للجميع للقراءه مع مراعاة هذهِ الشروط التي لا نسمح لمُخالفتها وعدم الإِلْتِزام بها.

  • أولًا عدم إستخدام ما نُقدم في أي شيء يُخالف الشريعه الإسلاميه.
  • ثانيًا عدم حذف الحقوق الخاصه بنا و بموقعنا.
  • ثالثًا نرفض أن يتربح أحد من خدماتنا المجانيه التي نُقدمها فينشرها مقابل المال.

سياسة النشر :-

  • إن المواد المنشوره في الموقع تُعبر عن رأي مُفكريها ولا تُعبر بالضروره عن رأي الموقع (الكاتبين).
  • تعتذر إدارة الموقع مسبقًا عن نشر أي مواد تُعبر عن أي تعصُب أو إنحياز أعمى لفئه أو دين أو مذهب أو تسيء إليهم أو تؤدي إلى إثارة الخلافات والفتن الطائفيه والإقليميه أو تسيء إلى الديانات والكُتب السماويه و الذات الإلهيه أو تتضمن ألفاظًا وصورًا وعبارات مُنافيه للآداب والأخلاق العامه، أو تتضمن أيًا من أشكال التجريح والتهديد والعنف اللفظي.
  • لا تلتزم إدارة الموقع بنشر كل ما يرد إليها، ويخضع توقيت ومكان النشر إلى إِعتبارات فنيه وتقنيه خاصه بِها.
  • تعتذر إدارة الموقع عن نشر أي مواد مكتوبه أو مصوره مُخالفه للقانون أو الآداب العامه.
  • لا تدفع إدارة الموقع مبالغ نقديه كتعويض عن المواد المرسله إليها سواء تم نشرها أو لم يتم ذلك (يُمكن أن تقبل بشروط معينه).
  • تعتبر إدارة الموقع أن الشخص الذي يطلب نشر ماده في الموقع قد أطلع على هذه الشروط وتفهمها.

سياسة نشر التعليقات :-

التعليقات متاحه للزوار عبر خدمة تعليقات الموقع (Disqus) وفق الشروط التاليه:

  • يجب أن يكون التعليق على الماده المنشوره فقط.
  • يتم إِلغاء وحذف التعليقات التي تتضمن إِساءه شخصيه، والخارجه عن الأخلاق العامه والمسيئه للذات الإلهيه و الأديان السماويه، وكل ما يتضمن في أي شكل من أشكال التجريح والتهديد والعنف اللفظي، كما سيتم حظر أي مُستخدم يسيء إِستخدام خدمة التعليقات بأي شكل.
  • يحق لإدارة الموقع حذف أو تعديل أي تعليق لا يتوافق مع سياسة النشر.
  • التعليقات المنشوره لا تعبر بالضروره عن سياسة و رأي إدارة الموقع.
ونتمنى أن يلتزم الجميع بِهذهِ الأمور ونسأل الله  لنا ولكم التوفيق والسداد ودمتُم في أمان الله.

(سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ).

نموذج الإِتّصال