الأسطورة تقول إن الشيطان يتلبس جسد شخص بشري كُل عشرة سنوات أو خمسين عامًا أو عِند اِكتمال القمر، ويسيطر عليه تمامًا ليبدأ بِجسده الجديد (جسد الضحيه) إِحداث الدمار وسفك الدِماء (شن موجة قتل وحشية / مذبحة لا يمكن تصوروها) كجزء من طقوس للحفاظ على قوته أو لإعادة فتح بوابة الجحيم على مدى غير مُحدد (أيام أو أسابيع أو شهور)، ولن يستطيع أحد إِيقافه (من سيحاول سيُصاب بِعواقب وخيمة) وبعد اِنتهاء فترة تجسُد الشيطان يعود الشخص البشري (المُختفي خلف القوة الشيطانية) إلى حالتِهِ الطبيعية دون أن يتذكر ما فعله ويختفي الشيطان من جديد ويعود بعد كُل بضعة عقود (البشر الذين يؤمنون بِهذه الأسطورة يعيشون في حالةً من الرُعب المُستمِر).